غزلفي اسطنبول
لم يكن يتوقع سمير ان يعمل نيك حار مع خادمته البارزيلية اليوم … لا يستكيع ان ينكر كان داءما يراقب كل تحركاتها و خصوصا عندما تكون تمسح الارض او السلالم و مؤخرتها الكبيرة تقفز من مكانها مع كل حركة اوه كم كان جسمها مثيرا … كانت الان نهى تنظف الحمام عندما تبللت ملابسها و لأنه لا يوجد احد في البيت قررت ان تقلعهم و تنظف و هي عارية و بعدها لدقائق دخل سمير الى الحمام و وجدها عارية كانت تتوقع ان يغضب منها لهذا امسكت فوطة و وضعتها حولها كانت نظرة عينيه لم ترها من قول كأنه جائع و يريد ان يأكلها قال لها اتبعيني دخل الى غرفته و تبعته عندها جلس على كنبة و قال لها جسمك رائع لماذا لا تظهريه لي اكثر ابتسمت ثم قلعت الفوطة و بدأ تدعك بزازها و تحرك مؤخرتها حتى تقفز من مكانها عندما جذبته من يده ثم اوقفته امامها و جلست على السرير قلعت له ملابسه و اخرجت زبه امسكته بين يديها و بدأ تحرك يديها عليه بسرعة شعر كانه ينيك يديها الناعمتين ثم ادخلته الى فمها و بدات ترضع و تلحسه و تدعكه بيديها في النفس الوقت حتى يخرج صوت المص المثير بعدها مددها على السرير و فارق كسها بيديه ثم بدأ يرضع مائها و يحرك لسانه على شفراتها حتى تصرخ ثم صعد الى بزازها و بدأ يرضعها و يخلط طعم كسها مع بزازها امم بعدها وضع زبه بين بزازها الكبيرتين الناعميت و بدأ يحركه بينهما … ثم امسك زبه و بدأ يدعكه عليها حتى بدأ تصرخ اااه سيدي نيكني ااامممم عندما ادخله بثقبتها و بدأ ينيكها بقوة و عنف حتى يسمعها تصرخ و تردد سيدي صوتها كان مثير يجعله ينيكها اكثر و اكثر ثم تممدت على بطنها و رفعت مؤخرتها الكبيرة ادخل زبه الى طيزها و بدأ ينيكها الى ان ترتعد مؤخرتها كاناها تقفز من مكانها نيكها في ذلك اليوم حتى وصل الى ذروة الجماع و انزل لبنه على كل جسمها